خلال حفل الافتتاح وحلقة النقاش رفيعة المستوى لمنتدى الاقتصاد الاجتماعي والتضامني والابتكار الاجتماعي، شارك كلّ من سفير الاتحاد الأوروبي في تونس، جوزيبي بيروني ورئيس التعاون الدولي لدى بعثة الاتحاد الأوروبي في تونس، توم أشواندن رؤيتهما الاستراتيجية حول الدور الرئيسي للشباب في تشكيل وتطوير الاقتصاد الاجتماعي والتضامني.
من ضمن أهمّ الرّسائل الموجّهة، نذكر:
الاستثمار في مهارات الشباب وإبداعهم وتمكينهم الاقتصادي.
تعزيز الحوار المؤسسي وأصحاب المصلحة المتعددين حول ديناميكيات الاقتصاد الاجتماعي والتّضامني.
الاستفادة من الاقتصاد الاجتماعي والتّضامني كمحرك للعمل اللائق والاندماج الاجتماعي والتماسك التّرابي. اعتماد الاقتصاد الاجتماعي والتّضامني كركيزة استراتيجية للشراكة بين الاتحاد الأوروبي وتونس من أجل الشباب.
تتماشى هذه الأفكار تماما مع طموحات مشروع Jeun’ESS ، المدعوم من الاتحاد الأوروبي، وتعزز التزامنا الجماعي ببناء مستقبل اقتصادي شامل ومستدام.