بعد سنة ونصف من غزو روسيا لأوكرانيا، تلوح في الأفق مسألة مستقبل الأشخاص الخاضعين للحماية المؤقتة، خاصة وأننا نقترب من منتصف المدة القصوى التي تنصّ عليها لائحة الحماية المؤقتة. يواجه صناع السياسات مجموعة من الاستراتيجيات المحتملة، التي تحمل كلّ واحدة منها تداعيات خاصّة مما يستلزم استجابة مدروسة يحبّذ أن تكون منسّقة. للمساعدة على توجيه هذا الحوار الهام، يسلط المركز الدولي لتطوير سياسات الهجرة الضوء على مختلف السبل المحتملة.
لتنشيط الحوار الدّولي وتوجيهه، ساهمت الوحدة السياسيّة لدى المركز الدّولي لتطوير سياسات الهجرة في الحوار من خلال:
سوريا