تلتئم “ندوة الاتحاد الأوروبي والاتحاد من أجل المتوسط والبنك الأفريقي للتنمية حول تمويل واستثمارات المياه: تطبيق مقاربة العلاقة بين المياه والطّاقة والأغذية والنّظم البيئيّة على تمويلات استثمارات المياه ” في إطار أسبوع القاهرة للمياه وذلك يومي 30 و31 أكتوبر 2023 على الخطّ وحضوريّا. توسّع نطاق نسخة 2023 من ندوة الاتّحاد الأوروبي والاتحاد من أجل المتوسّط لتشمل هذه السّنة التّعاون مع البنك الأفريقي للتّنمية. تدخل ندوة الاتحاد الأوروبي والاتحاد من أجل المتوسط حول تمويل واستثمارات المياه في إطار سلسلة من النّدوات النوعية التي تنظّمها بعثة الاتحاد الأوروبي في القاهرة بالاشتراك مع الاتحاد من أجل المتوسط منذ عام 2019 بهدف رفع مستوى الاستثمار في المياه وقضايا التمويل على الأجندة السياسية للمتوسّط ومواصلة دعم دول الاتحاد من أجل المتوسط لتحسين سياساتها الاستثمارية والمالية في مجال المياه.
نظّم الاتحاد الأوروبي والبنك الافريقي للتّنمية سنتي 2021 و2022، كذلك في إطار أسبوع القاهرة للمياه، أوّل نسختين من منتدى الاتحاد الأوروبي والبنك الافريقي للتنمية للاستثمار في المياه وباعتبار نقاط التّشابه في الأهداف والتّقاطعات على مستوى البلدان المستهدفة، قرّر الاتحاد تلتئم “ندوة الاتحاد الأوروبي والاتحاد من أجل المتوسط والبنك الأفريقي للتنمية حول تمويل واستثمارات المياه: تطبيق مقاربة العلاقة بين المياه والطّاقة والأغذية والنّظم البيئيّة على تمويلات استثمارات المياه ” في إطار أسبوع القاهرة للمياه وذلك يومي 30 و31 أكتوبر 2023 على الخطّ وحضوريّا. توسّع نطاق نسخة 2023 من ندوة الاتّحاد الأوروبي والاتحاد من أجل المتوسّط لتشمل هذه السّنة التّعاون مع البنك الأفريقي للتّنمية. تدخل ندوة الاتحاد الأوروبي والاتحاد من أجل المتوسط حول تمويل واستثمارات المياه في إطار سلسلة من النّدوات النوعية التي تنظّمها بعثة الاتحاد الأوروبي في القاهرة بالاشتراك مع الاتحاد من أجل المتوسط منذ عام 2019 بهدف رفع مستوى الاستثمار في المياه وقضايا التمويل على الأجندة السياسية للمتوسّط ومواصلة دعم دول الاتحاد من أجل المتوسط لتحسين سياساتها الاستثمارية والمالية في مجال المياه.
نظّم الاتحاد الأوروبي والبنك الافريقي للتّنمية سنتي 2021 و2022، كذلك في إطار أسبوع القاهرة للمياه، أوّل نسختين من منتدى الاتحاد الأوروبي والبنك الافريقي للتنمية للاستثمار في المياه وباعتبار نقاط التّشابه في الأهداف والتّقاطعات على مستوى البلدان المستهدفة، قرّر الاتحاد