يشارك الاتحاد الأوروبي في الاحتفال باليوم الدّولي للشباب الذي وضع هذه السنة تحت عنوان ” تحويل التّعليم” لإبراز الجهود الهادفة إلى جعل التّعليم جامعًا ومتاحًا لكافّة الشباب.
قال المفوّض الأوروبي للتّعاون الدّولي والتنمية، نيفن ميميكا والمفوّضة الأوروبية للتّشغيل والشّؤون الاجتماعيّة والكفاءات وتنقّل اليد العاملة، ماريان تيسن والمفوّض الأوروبي للتربية والثقافة والشباب والرّياضة، تيبور نافراسيش والمفوّضة الأوروبية للاقتصاد والمجتمع الرّقميين، ماريا قابريال:
” نحتفل اليوم باليوم الدّولي للشباب وهي مناسبة هامّة لنفكّر في كون الكثير من الشباب يعيشون في مناطق حرب والكثير منهم لا يذهبون إلى المدارس ويعانون من الفقر والاستبعاد الاجتماعي وضعف العناية الصحيّة وعدم المساواة بين الجنسين ومفعول تغيّر المناخ.
في هذا الإطار يمثّل إيجاد الحلول الفعليّة لهذه المشاكل وتحقيق السّلم المستدامة وبناء مجتمعات متماسكة وصامدة تسمح للشباب بالازدهار صلبها أولويّة للاتحاد الأوروبي. لذلك يسعى الاتحاد الأوروبي عبر سياساته إلى تنفيذ أجندة 2030 للأمم المتحدة وأهدافها السبعة عشر في إطار التنمية المستدامة.
للاطّلاع على المزيد