خضع الحوار الاجتماعي كأداة للتغيير لعدة تعديلات في بلدان المتوسط مما دفع الجهات الفاعلة إلى المشاركة بشكل متزايد في عملية صنع القرار الاجتماعي والاقتصادي والبيئي.
سيوفر هذا الحوار الافتراضي فرصة لتوظيف الجهود السابقة نحو سياسات اجتماعية أكثر شمولا من أجل المضي قدما والبدء في تصور حلول ملموسة لقضايا سوق الشّغل عبر نافذة سياسات المهارات في إطار الحوار الاجتماعي.
يتمثّل الهدف العام من حيث النتائج في تقديم توصيات متينة توجّه إلى المؤتمر الوزاري للاتحاد من أجل المتوسط حول التّشغيل واليد العاملة المزمع عقده سنة 2022.
للإطلاع على المزيد: