بعد فترة من التفكير التشاركي في مراجعة وتحديث المبادئ الرئيسية للمؤسسة في السنوات المقبلة، عقدت أمانة مؤسسة آنا ليند العزم على بناء زخم بهدف تعزيز عمل شبكاتها الوطنية.
تعمل مؤسّسة آنا ليند في هذا الصدد على حثّ أعضائها في كامل المنطقة الاورومتوسطية على تنظيم أنشطة خاصّة بالحوار بين الثقافات تلتئم خلال شهري فيفري/فبراير ومارس للمساهمة في رفع التحدّيات القائمة في مجتمعاتنا على الصعيدين الوطني والإقليمي.
صيغة الأنشطة مفتوحة وتهدف إلى استخلاص نتائج في علاقة بالسياق المحدد مع مراعاة إطار كل بلد وسياساته العامّة.
طبقا لما جاء في الاتّجاهات الاستراتيجية للسّنوات المقبلة، تشكّل المرأة والشباب ومنظمات المجتمع المدني والأوساط الأكاديمية والسلطات المحلية ووسائل الإعلام أهمّ الفئات التي تستهدفها هذه المبادرة للمساهمة في معالجة المحاور الشاملة التالية: النّوع الاجتماعي والشباب وتغير المناخ.
للإطلاع على المزيد