أطلق الإتحاد الأوروبي ومؤسسة سمير قصير يوم 15 فيفري/فبراير النسخة التاسعة عشرة من جائزة سمير قصير لحرية الصحافة.
تخلّد الجائزة التي يمنحها الاتحاد الأوروبي منذ سنة 2006 ذكرى الصحفي والكاتب اللبناني، سمير قصير الذي اغتيل في سنة 2005 وقد شارك في المسابقة خلال السنوات الماضية ما يزيد 3400 صحفيّة وصحفيّ من دول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا والخليج وتحصّل عليها إلى تاريخه 50 صحفيّة وصحفيّ.
قالت بهذه المناسبة سفيرة الاتحاد الأوروبي في لبنان، سندرا دي ويل: ” رغم مضي تسعة عشر سنة على تأسيس الجائزة، مازالت و للأسف أكثر ضرورة من أي وقت مضى، جراء الأزمة في المنطقة، لم يعد عمل الصحافيين أكثر صعوبة فحسب، بل هو أكثر خطورة أيضاً. ومن المهم اليوم الدفاع عن حرية الصحافة والمحافظة على إمكانية قيام الصحافيين بعملهم بطريقة آمنة، ومنح الجمهور إمكانية الاطّلاع على الرّسائل التي يريد الصحفيّون نقلها لنا”
جائزة سمير قصير لحريّة الصّحافة مفتوحة للصحفيين المهنيين من شمال افريقيا والشرق الأوسط والخليج. تمّ تحديد آخر أجل للتقدّم للمسابقة ليوم 1 أفريل 2024.
تمّ رصد 3 جوائز لأفضل:
سوريا