توجد المسألة الأمنيّة حاليّا ضمن الأولويّات السياسيّة في العديد من الحوارات الثنائيّة كما أنّ الاتحاد الأوروبي يموّل مبادرات تساعد على تعزيز صمود البلدان والمجتمعات في منطقة الجوار.
في سياقاتنا الحاليّة التي تتميّز بتغيّرها السّريع تتطلّب معالجة المسائل المتّصلة بالأمن جهودا مشتركة ومزيجا خلّاقا من الأدوات والإجراءات، لذلك يعمل الاتحاد الأوروبي على نحو وثيق مع جيرانه في الشرق وفي الجنوب في مجالات تتصل بالملفّ الأمني مع تنزيل حقوق الانسان والحوكمة الرّشيدة في محور هذا التّعاون.