تمكّن الفنون على غرار إعادة التّدوير والرّسوم الجداريّة وسرد القصص والرّسم والنّحت الأطفال من فضاء يستطيعون داخله استكشاف قدراتهم الابداعيّة ومواهبهم إلى جانب التقدّم في مسارهم التّعليمي.
ادّى مشاركون وفنّانون من الأردن وسوريا زيارة إلى مدرسة الأمير محمّد للذّكور في الزّرقاء بالأردن لتوظيف الفنون ضدّ البلطجة وأعمال التّخريب داخل المدرسة وذلك مع مجموعة مختلطة من الفتيان الأردنيّين والسّوريّين.
يهدف “برنامج الفنّان الزّائر” إلى تدريب 6 فنّانين من الأردن وفنّانين سوريّين على إدارة المشاريع الفنيّة مع الأطفال وهو يمثّل فرصة ثمينة للحدّ من التوتّر ومن خلق المزيد من التّناغم داخل المدارس التي تعدّ طلبة من جنسيّات مختلفة وتعمل بنظام الفترتين.
يدور هذا النّشاط في إطار برنامج قدرة المموّل من طرف الاتحاد الأوروبي.
للاطلاع على المزيد