اتّخذ الاتحاد الأوروبي خطوات صريحة لدعم أوكرانيا والسكان الأوكرانيين الفارين مع اشتداد نسق الغزو الرّوسي للبلاد حيث نوّه الكثيرون بالثبات وحسن الضيافة والنّزاهة الكامنة خلف السياسات الأوروبيّة. بيد أنّ مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي على تويتر، ولا سيما في منطقة جنوب المتوسط، اعتبروا أن تعاطف الاتحاد الأوروبي السياسي يحمل أيضًا قدرًا من التناقض حيث تتفشى اتهامات الكيل بمكيالين والعنصرية والنفاق في الخطاب عبر الإنترنت بعد كل سياسة أو عمل أوروبي هام فيما يتعلق بأوكرانيا أو بروسيا.