في عالم اليوم الذي يتميز بتحولات القوى الجيوسياسية والاقتصادية الكبرى، تُعتبر تعددية الأطراف أكثر الوسائل فعالية لإدارة العلاقات العالمية بطريقة تعود بالفائدة على الجميع.
تبيّن التحديات العالمية المتزايدة مثل جائحة كوفيد 19 وتغير المناخ والصراعات والفقر المدقع في أجزاء كثيرة من العالم الحاجة الماسّة إلى تعاون متعدد الأطراف يقوم على المبادئ الأساسية للقانون الدولي والقيم العالمية.
على ضوء هذه التحديات والفرص، قدمت المفوضية الأوروبية والممثل السامي مجموعة من المقترحات المتعلقة بالسياسات من أجل وضع جدول أعمال جديد متعدد الأطراف للعمل لصالح الجميع في عالمنا اليوم الذي يتّسم بالتّعقيد.
تحميل