بمناسبة اليوم العالمي للبيئة، أكّد الاتحاد من أجل المتوسط التزامه باستعادة المناظر الطبيعية المتوسطيّة ومكافحة التصحر وتعزيز قدرة مجتمعاته المحليّة على الصمود. من خلال المشاريع المبتكرة والشراكات القوية، يخطو الاتحاد من أجل المتوسط خطوات كبيرة نحو مستقبل مستدام تزدهر فيه الطبيعة والناس على حد السواء.
يواجه البحر الأبيض المتوسط تحديات بيئية فريدة من نوعها حيث أن تنوعه البيولوجي الغني مهدد بتغير المناخ والتصحر وندرة المياه. تتناول أجندة 2030 “متوسط أكثر اخضرارا” للاتحاد من أجل المتوسط هذه التحديات من خلال محواره الثالث، الذي يركز على حماية الموارد الطبيعية والحفاظ عليها وإدارتها واستعادتها.
تدعم أجندة 2030 ” متوسّط أكثر اخضرارا” التعاون مع أهمّ الشركاء لضمان جهود شاملة لاستعادة الغابات والمناظر الطبيعية في منطقة البحر الأبيض المتوسط. وتشمل المبادرات الناجحة ما يلي: