قال المفوّض الأوروبي كريستوس ستيليانيدس المكلّف بالمساعدة الانسانيّة وإدارة الأزمات انّ قصف شرق حلب خلال الأيّام القليلة الفارطة من قبل النّظام السّوري مع رفض مرور المساعدة الطبيّة والإمدادات الإنسانيّة المستعجلة داخل المدينة خلال توقّف القتال تمثّل ” خروقات يرفضها القانون الإنساني الدّولي التي قد تصل إلى مستوى جرائم الحرب ولا بدّ من أن يوضع لها حدّ”.