إسرائيل
الأردن
الجزائر
المغرب
تونس
سوريا
فلسطين*
لبنان
ليبيا
مصرورشة عمل الاتحاد من أجل المتوسط حول التحولات الخضراء والرقمية كمحركات لوظائف المستقبل
يساهم عدم اليقين والتقلب الناجمين عن الاضطرابات الأخيرة على مستوى الاقتصاد الكلي والجيوسياسي والبيئي في التّعقيد المتزايد فيما يتعلّق باتخاذ الحكومات والشركات قرارات مستنيرة بشأن الوظائف والمهارات ونماذج الأعمال واستراتيجيات القوى العاملة في المستقبل. وتعد التحولات الخضراء والرقمية والذكاء الاصطناعي التوليدي من ضمن الاتجاهات الكبرى التي كثيرا ما يشار إليها كمحركات محتملة للنمو، في حين أن المخاوف بشأن عدم كفاية و / أو عدم ملاءمة التوجيه المهني واستراتيجيات المهارات لا تزال تلوح في الأفق في المنطقة المتوسطيّة التي لا تفتقر إلى المبادرات والبرامج الملهمة على ضفتي البحر الأبيض المتوسط وخارجها.
وقد أقر الإعلان الوزاري الأخير للاتحاد من أجل المتوسط للوزراء المكلّفين بالتشغيل والعمل (مراكش، 2022) بالحاجة إلى رفع التحديات المتعلقة بالتوظيف بما يتماشى مع الالتزامات التي تعهدت بها الأمم المتحدة لتحقيق أهداف التّنمية المستدامة (أجندة 2030) ومنظمة العمل الدولية نحو “انتقال عادل نحو الاقتصاد الأخضر والمهارات الضروريّة لتكييف القوى العاملة مع الاحتياجات المتغيرة للمهارات بهدف التكيّف مع مستقبل العمل”.
بناء على التفويض الوزاري، ستعمل الأمانة العامة للاتحاد من أجل المتوسط، بدعم من التعاون الإنمائي الألماني، وبالشراكة مع المؤسسة الأوروبية للتّدريب لتنظيم نسخة ثانية من ورشة عمل مستقبل العمل للاتحاد من أجل المتوسط والمؤسسة الأوروبية للتّدريب تلتئم في مدينة في سراييفو -البوسنة بتاريخ 26 سبتمبر 2024. ستحشد ورشة العمل، التي تشارك المفوضيّة الأوروبيّة (المديرية العامة للتوظيف والشؤون الاجتماعية والإدماج) في تمويلها، خبرة الوكالة الوطنيّة للعمل في البوسنة وحاضنة الابتكار الاجتماعي (MUNJA).
البلدان المشمولة:
-
إسرائيل
-
الأردن
-
الجزائر
-
المغرب
-
تونس
-
سوريا
-
فلسطين*
-
لبنان
-
ليبيا
-
مصر
