أسفر هجوم على مستشفى ميداني نهاية هذا الأسبوع في طريق المطار عن مقتل أربعة أطباء ومسعف وإصابة ثمانية من أفراد الطاقم الطبي. كما أصيبت مدرسة العلمين. وهذه المنشاءات الأساسية المدنية محمية بموجب القانون الدولي. نذكّر جميع الأطراف بالتزاماتهم المتمثلة في التمسك بالقانون الدولي الإنساني ونتوقع إجراء تحقيق شامل ومستقل لمحاسبة المسؤولين.
ولقد أودى القتال في طرابلس وما حولها بالكثير من الأرواح. يجب وضع مصلحة الشعب الليبي أولاً من خلال تهدئة الوضع واستئناف الحوار من أجل ايجاد حل سياسي دائم للصراع كجزء من العملية التي تقودها الأمم المتحدة.
للاطّلاع على المزيد
بعثة الاتحاد الأوروبي في ليبيا – موقع الواب و صفحة الفيسبوك